أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

📁 آخر الأخبار

تحميل كتاب البيئة وقضايا التنمية والتصنيع.pdf

285_البيئة_وقضايا_التنمية_والتصنيع.pdf
البيئة وقضايا التنمية والتصنيع.pdf
دراسات حول الواقع البيئي في الوطن العربي و الدول النامية اسامة الخولي


ملخص الكتاب:




كتاب البيئة وقضايا التنمية والتصنيع دراسات حول الواقع البيئي في الوطن العربي و الدول النامية اسامة الخولي PDF يتحدث الكتاب عن البيئة وقضايا التنمية والدول النامية وقضايا البيئة وهموم البيئة ما بين الفرد والمجتمع الدولي والسكان والبيئة والتنمية في المنطقة العربية ومن بيئة مأمونة ومعطاء للأجيال القادمة، والأنشطة الاستخراجية والبيئة وقطاع البترول ومشاكل البيئة ذات الأبعاد العالمية، وسياسات الطاقة والبيئة العالمية، والتشريعات البيئية الممكنة التطبيق والالتزام، وإدارة الشؤون البيئية وغيره من المواضيع الهامة جداً.

يقول الكاتب: بدأ الاهتمام الملحوظ على المستوى العالمي بقضية حماية البيئة في دول الشمال المصنعة في الستينيات، عندما أثيرت مسألة الأمطار الحمضية التي سممت مصادر المياه العذبة في السويد وأثرت في غاباتها، وعندما تبين من الدراسة أن مصدر هذا التلف البيئي هو الغازات المنبعثة من مداخن محطات القدرة والمصانع في أمريكا الشمالية، على الجانب الآخر من المحيط الأطلسي، وبهذا اكتسبت المسألة بعداً عالمياً يتجاوز الحدود السياسية للدول والاعتبارات الجغرافية المحلية. ولقد سبقت هذا بسنوات قلائل ظواهر «محلية» لتدهور البيئة نتيجة أنشطة التنمية الاقتصادية- الاجتماعية، وعلى رأسها التصنيع المكثف والتجمعات الحضرية التي غزت الريف وغيرت معالمه.

وكان لكتاب واحد، لمؤلفة أمريكية، أثر درامي في إثارة اهتمام الجماهير العريضة بقضية الحفاظ على البيئة، ونتج عن هذا الاهتمام المتزايد أن قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة عقد مؤتمر عالمي عن البيئة في استوكهولم في صيف 1972. وفي إطار الإعداد للمؤتمر عقدت لقاءات تمهيدية في الأشهر السابقة لانعقاده، وكان من بينها اجتماع، يعد الآن علامة تاريخية في تطور حركة الحفاظ على البيئة، في مدينة فونيه بالقرب من جنيف في سويسرا، ففي هذا الاجتماع برزت فروق جوهرية بين مواقف دول الشمال المصنعة من الموضوع، وموقف الدول النامية التي ما زالت تسعى إلى تطوير مجتمعاتها وتحسين نوعية الحياة لمواطنيها.

النقاط الرئيسية التي تناولها الكتاب:


1- القسم الأول: البيئة وقضايا التنمية:


1-1- الدول النامية وقضايا البيئة: (الفصل الأول): "الفقر هو أكبر ملوث للبيئة" .

1-2- هموم البيئة ما بين الفرد والمجتمع الدولي: (الفصل الثاني): "لقد حافظنا على مترو الأنفاق نظيفا عن طريق درجة ما كان يمكن أن يتراكم فيه من القمامة إلى الشوارع المحيطة به" .

1-3- السكان والبيئة والتنمية في المنطقة العربية: (الفصل الثالث): "نحن مطالبون بأن نعير هذا البعد العالمي اهتمامنا" .

1-4- من أجل بيئة مأمونة ومعطاء للأجيال القادمة: (الفصل الرابع): "إن ترابط النظم البيئية وما يجري في طرفيها (الموارد والملوثات) يفرض علينا بحكم الضرورة أن نتعاون في رعايتها" .

1-5- الأنشطة الاستخراجية والبيئة: (الفصل الخامس): "إن أقصى ما نطمع فيه هو أن نحقق نوعا من التوازن الجديد" .

1-6- قطاع البترول ومشاكل البيئة ذات الأبعاد العالمية: (الفصل السادس): "مسألة الارتفاع التدريجي في حرارة الأرض مرتبطة ارتباطا وثيقاً بقطاع البترول" .

1-7- سياسات الطاقة والبيئة العالمية: (الفصل السابع): "عندما حاولت الأمم المتحدة عقد اتفاقية دولية ملزمة بإجراءات وقائية معينة ، في فترات زمنية محددة ، لدرء هذا الخطر الجديد ... جاءت الاتفاقية نمرا من ورق" .

1-8- من أجل تشريعات بيئية ممكنة التطبيق والالتزام بشروطها: (الفصل الثامن): "إن إحدى الآفات الكبرى في حياتنا الاجتماعية هي أننا أصبحنا نستمرىء اللجوء إلى التشريع لمواجهة مواقف لم يخلق التشريع لمواجهتها" .

1-9- نحو إستراتيجية عربية للعمل البيئي: (الفصل العاشر): "لقد عانينا كثيرا ، في السنوات الأخيرة ، من الداعية الجاهل ، الذي يثير القلق والذعر ، حيث لا سبب حقيقيا لهما" .

2- القسم الثاني: البيئة وقضايا التصنيع:


2-1- التقانة والبيئة: (الفصل الحادي عشر): "التقانة هي الداء وهي الدواء ، وهنا تكمن إشكالية التغير التقاني في دورة حياة التقانة" .

2-2- التحولات الرئيسي في المشهد الصناعي العالمي: (الفصل الثاني عشر): "إجراء دراسات تقييم الأثر البيئي قبل بدء تنفيذ مشروع ، لا يعني أنه لم تعد هناك حاجة إلى رصد التغيرات البيئية ، بعد أن يبدأ المشروع في العمل بشكل منتظم" .

2-3- بعض الاعتبارات الاقتصادية – الاجتماعية في صياغة مستقبل أطفالنا: (الفصل الثالث عشر): "لقد واجهتنا جهود التنمية الاجتماعية – الاقتصادية بقائمة طويلة من المشاكل البيئية ، اكتسبت أخيراً أبعادا كونية ، بحيث لم يعد في إمكان أي مجتمع بشرى أن يعزل نفسه عنها" .

2-4- المخاطر الصناعية والبيئية: (الفصل الرابع عشر): "الاستجابة الأولى للأجهزة والهيئات القريبة من مكان الواقعة تحدد ، إلى درجة كبيرة ، حجم الضرر الناشئ".

2-5- الإجراءات المختلفة للحد من التلوث الصناعي: (الفصل الخامس عشر): "إننا هنا أمام موقف معقد".

2-6- حماية البيئة بين الالتزام والإلزام: (الفصل السادس عشر): "الالتزام باللوائح والمعايير البيئية المقننة هو أضعف حلقة في سلسلة مهام الإدارة البيئية"

2-7- حماية البيئة في الصناعة: (الفصل السابع عشر): "تهديد أم إمكان؟ - فرصة أم ضرورة؟" : "إننا نواجه تراكمات عشرات السنين الناجمة عن استخدام تكنولوجيات متقادمة ، لم تكن حماية البيئة اعتبارا حاسما في تصميمها وتشغيلها"


8- الإدارة البيئية في المنشآت الصناعية: (الفصل الثامن عشر): "إن عولمة لنشاط الإنتاجي والاقتصادي في عالم اليوم والاتفاقيات الدولية التي تحكم الداء البيئي للدولة ومنشآتها قد تنتهي بطرد إنتاج المنشأة الملوثة من السوق العالمية"

تحميل الكتاب PDF 

تعليقات