الحداثة.. مابعد الحداثة: دراسات فى الأصول الفلسفية للتربية.
لمحة عن الكتاب:
يتناول الكتاب الموضوعات التالية:
1- التيارات المعاصرة في فلسفة التربية.
2- أهداف التربية في الجدل المادي.
3- أهداف التربية في الجدل المثالي.
4- التربية بين وجود الإنسان وماهيته.
5- استراتيجيات التنمية الذهنية لمعلم المعلم.
6- البحث التربوي ومنطق ما بعد الحداثة.
7- شروط الإبداع في البحث التربوي.
8- رؤية تفكيكية للمفاهيم التربوية.
9- تربية السلب وتجاوز المجتمع الأبوي: قراءة ديالكتيكية في فكر هشام شرابي.
1- التيارات المعاصرة في فلسفة التربية.
2- أهداف التربية في الجدل المادي.
3- أهداف التربية في الجدل المثالي.
4- التربية بين وجود الإنسان وماهيته.
5- استراتيجيات التنمية الذهنية لمعلم المعلم.
6- البحث التربوي ومنطق ما بعد الحداثة.
7- شروط الإبداع في البحث التربوي.
8- رؤية تفكيكية للمفاهيم التربوية.
9- تربية السلب وتجاوز المجتمع الأبوي: قراءة ديالكتيكية في فكر هشام شرابي.
نبذة المؤلف:
مع مشارف تسعينيات القرن الماضي إلى العولمة وهى كما سيرى القراء, مفهوم فيه الغلظة والشدة مع كل لا يملك قواعد راسية يستند إليها فى مواجهتها وإذا كانت العولمة كما يرى البعض رافداً لسير البشرية, فـ "الحداثة" ظاهرة
لها أثارها المباشرة اليوم فى حياة الكثير من البشر حتى أن هناك من الدول والحكومات, من وما, يرفع شعار التحديث اليوم والعالم الغنى بدأ في تجاوز هذه الحداثة إلى مرحلة أخرى هى مرحلة "مابعد الحداثة".
ساقتنا الأحداث که لایه .
إذن نحن في هذا الكتاب نخوض في ثلاثة تحديات كبيرة نحدد معها "هم"؟
من الكبير "ما العمل".. كان لابد ونتسائل السؤال التاريخى
علينا من تسليط عيوننا على رافدين؛ الرافد الأول هو
رافد الرؤية غير التربوية, فعلينا أن نعمل معاولنا في
طريق الغير حتى نجيب عن التساؤل من نحن؟ أما
الرافد الثانى فهو البعد التربوي الذي نرى فيه طريقاً إلى
الإجابة عن التساؤل ما العمل؟.